This is default featured slide 1 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.

This is default featured slide 2 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.

This is default featured slide 3 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.

This is default featured slide 4 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.

This is default featured slide 5 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.

اهلا وسهلا بكم

ارائكم تلهمنا
فلا تبخلوا علينا

تشرفنا بزيارتك انت الزائر رقم

الخميس، 24 أبريل 2014

افلام قصيرة ولكن ................ ذات مغزى (قائمة تشغيل)

افلام قصيرة ولكن ................ ذات مغزى (قائمة تشغيل)

السبت، 8 مارس 2014

اسلام الغربيين

الأربعاء، 26 فبراير 2014

مقالات

1)كتلوك الانسان

لكل جهاز كتلوك يرشد فيه المصنع الى كيفية عمل الجهاز فمثلا جهاز التكييف فيه كتلوك يوضح فيه الصانع كيفية استخدامه وكيفية تشغيله بالتبريد والتدفئة فاذا في الصيف وضعت الريموت على التدفئة فسوف تحترق من شدة الحر .
سؤال : من صنع الانسان ؟ سؤال ماهو كتلوك الانسان ؟ سؤال ماذا سيحصل لو خالفت الكتلوك ؟
الصانع هو الله عز وجل والقران هو المرشد لك الذي ارسله الله وارسل الرسول الاعظم محمد صلى الله عليه وسلم ليوجهك ويشرح ذلك .
لقد اوضح الله لك في القران كل شئ فأن خالفت التعليمات الموجودة واتبعت تعليمات اخرى مثل تعليمات قوميتك او حزبك او او او فلا تلوم الا نفسك فسوف يصيبك حر ليته كحر المكيف !

2)تجربة البرلمان الفيزيائية:

تمهيد : يقسم البرلمانيون الى 3 اقسام
1.    قسم يخدم نفسه همه المنصب والراتب والسيارات والحمايات وملئ جيوبه ووووو ( والنهيبة )
2.    قسم يخدم حزبه له اجندته الخاصة به وهذه الاجندة تابعة لأجندات خارجية سعورانية او غيرها ولو أتى أي برلماني بمشروع يخدم الشعب من غير قائمته فهو يرفضه (كَلُّ على مولاه اينما توجهه لآياتي بخير )
3.  والقسم الاخير نزيه اتى لخدمة شعبه ولكن كم هم انهم لايشكلون 5% أي 17 شخص
اجراء التجربة:
المقادير : قاعة كبيرة , 350 كرسي , 350شخص , صافرة .
التجربة : نطلب من 333 شخص عند اطلاق الصافرة يصرخوا بكلمة لا , و17 شخص عند اطلاق الصافرة يصرخوا بكلمة نعم ثم نطلق الصافرة فيصرخوا في وقت واحد .
الاستنتاجات :
1.    لم نسمع بل مستحيل ان تسمع كلمة نعم .
2.  لا يوجد فائدة لهؤلاء ال 17 بين هذا الجمع الغفير
الملخص : اين سيذهب البرلمانيون بهذا الشعب ؟

الخطاب المتأنق :

تعريف الخطاب المتأنق : هي ان تخرج الكلمات متأنقة يعني لابسة رباط ( كرفته )  وتكون معطرة والاحرف التي فيها انحناءات والتواءات قد وضعت  لها معطر جسم .
صفات المتأنق خطابياً :– لمعرفة صفاتهم نجري مقارنة لهم مع صفات المنافق اول صفة للمنافق الكذب وتعريف الكذب هو عكس الحقيقة وهؤلاء ليس لديهم حقيقة أصلا واذا وعد اخلف وهؤلاء ليس لديهم وعود واذا اؤتمن خان وفي الحقيقة لم يقم لهم أي أحد حفلة تعارف مع الامانة فكيف سيعرفونها … اذن هم ليسوا بمنافقين … ولكن لحظة لحظة من فضلكم نسينا الخصلة الرابعة وهي اذا خاصم فَجر ( غدر) فعلاً هم  يفعلون ذلك بل لديهم من ينفذ من ميشيل أيات وفص أيل تنفذ خططهم الاُجرمانية .
مقومات الخطاب المتأنق :–
1.    ان يكون الملقي له سلطة لكي يأخذ راحته من دون معارضة .
2.    ان يحوي الخطاب على الكثير من كلمة  س … وسوف !
3.    ان يكون الخطاب بَناء لكن للأسفل .
4.    ان يدخل القلب من اول جلدة اذا ما دخل بالعيني وراسي .
لباس المتأنق : وهذه مشكلة في الدول العربية لان الخطاب قد كتبه  له احد المتأنقين لذلك تراهم يلبسون ما لا يناسب الخطاب وهذه الحالة تختلف لما عليه الاوربيين والغربيين .

3)لماذا نفشل : –

احذر ان تحذر مما لا يجب ان تحذر منه فان فعلت فستحذر نشاطاتك من الوصول الى اهدافك المستقبلية !!!!!!!!!!!!
أن التصورات السابقة التي لديك وهي بالتأكيد ليس لها أي اساس لدى الاخرين لان تصوراتهم مختلفة عنك هي التي جعلتك تحذر من الاقدام على فعل امرا ما لذا تفشل في مشروع او هدف ما وهم ينجحون.
وبالمقابل التصورات السابقة لهم والتي لا توجد لديك هي التي جعلتهم يفشلون في امور انت نجحت بها !
ان هذه التصورات بنيت من خلال تجاربك السابقة وردود افعالك على هذه التجارب والحلول التي اخترتها لحل مشكلاتك وعليه فقد ترسخت من خلال تراكمات مستمرة تصورات معينة اصبحت كجبل ثابت لا تستطيع ان تزحزحه من عقلك في حين كل هذه التصورات الراسخة كالجبال قد لا يكون  لها أي اثر لدى اقرب الناس لك ( زوجة – ابن – اخ – صديق )
وعليه فالسبب الرئيسي للفشل خوفك من الاقدام على افعال يقدم عليها غيرك حتى من دون تفكير !

4)الاستقرار… الموت : –

 التكرار اليومي لروتين الحياة يكسب الكثيرين الهدوء والدعة وعدم الخوف من المستقبل وان تغييرهم  لهذا الواقع ينسف لهم كل ذلك الاستقرار .
وهنا بيت القصيد الكل يخاف من التغيير لان التغيير يفتح الكثير من احتمالات الفشل وقد يفقدك وظيفتك اصدقائك اقاربك المال السكن  وهكذا ترى الكثيرين يضعون قائمة كبيرة تحوي على فزع مهلك من التغيير فتراه  بعد 30سنة مثلما تركته .
نرى الان في ظروفنا العربية البعض يبقى في منزله رغم اعتقاده ان المعارك ستصل اليه خوفا من ترك المنزل والحي الذي استقر فيه (وَمَنْ يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يَجِدْ فِي الْأَرْضِ مُرَاغَمًا كَثِيرًا وَسَعَةً ۚ )وهل يكون احياء نفس مسلمة الا في سبيل الله .
لا تصدق ابدا ان تحقق نجاحا دون ارادة واقدام تتعرض من خلاله الى مخاطر فتجتازها فتحقق ما تحلم به والا …ستبقى سنين لا ترى سوى احلام اليقظة وهي تغني ولاتسمن من جوع !!!!!!!!!!!!
حواس تصورات افكار شعور ارادة سلوك

5)كن حذرا :

عندما تكون في قمة نشاطك وقمة فعاليتك وقمة عملك ولايوجد لديك هدف محدد فستكون مجرد وسيلة يستخدمها الاخرين لتحقيق اهدافهم وعندما لايوجد لديك ثوابت ستصبح لقمة سائغة يبتلعها الاخرين

6)وَعَسَىٰ أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ ۖ

قي يوم من الايام كانت العين حزينة تبكي على حالها لان مائها مالح , والاذن كانت مكتئبة لان مائها مُر , وضاق الانف ذرعا بنفسه لان مائه مجاً لزجاً ورطبا , وكان اللسان فرحا مرحا لان مائه حلواً .
ناداهم المخ فقال لهم: هل تعلمون لماذا أمرني ربي كي اجعل مياهكم هكذا …
قال المخ : اما ماء العين فأنكم تعلمون ان خلط الماء مع الملح يجعل الماء اكثر تنظيفا للشيء الذي نريد تنظيفه , وان ذرة غبار بسيطة لا ترى تؤذي العين ولا ينظفها الا الماء المالح .
ثم قال المخ : لو كان ماء الاذن حلوا لأصبحت مرتعا للحشرات الصغيرة ولكن مرارتها جعلت الانسان يضع راسه على الارض الخضراء دون خوف .
واطرد المخ قائلا : ولو كان ماء الانف خفيفا رقراقا لأصبحت الرئتين حفرتي تراب .
وختم المخ فائلا : ولو كان ماء اللسان مرا لزجا ومالحا لما استطاع ان يمضغ لقمة واحدة !
سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ۗ)
بقلم : صلاح الاحمد